الإعلان عن اكتشاف
[ترجمة يدوية]
غاري
تم العثور على الأبجدية القديمة في ست قارات وتمت المترجمة بنجاح.
تشير الترجمات و القواعد إلى ثقافة بشرية عالمية ازدهرت في العصور القديمة.
خلاصة
الكاتب و في محاولة لتوثيق بعض الفنون الصخرية غير العادية والقديمة جداً في أماكن نائية من أمريكا الشمالية ، اكتشفت أبجدية قديمة. هذه الأبجدية مماثلة للكتابة القديمة الموجودة في أماكن أخرى العالم وصاحب البلاغ يشير إلى أن هذا التشابه اللغوي هو نتيجة للهجرة الثقافية.
ففي مدينة كولورادو وجدت مخطوطات تعود إلى العام 800 قبل الميلاد .
وفي صحراء النقب في إسرائيل، وجدت نفس الأبجدية يعود تاريخها للعام 1500 قبل الميلاد.
كما وجدت أبجدية مماثلة في جنوب أستراليا يعود تاريخها لما يزيد عن 5000 سنة .
كما تم اكتشاف أدلة أخرى في أوكلاهوما، والمكسيك، وبيرو، وبوليفيا، والبرازيل، وفي غرب آسيا.
الأبجدية القديمة اطلق عليها "النقب القديمة،" بعد الاكتشاف الأول لها بسيناء , وتم تمويل الحملة من جامعة هارفاد (انظر جيمس هاريس، دكتوراه، جامعة بريغام يونغ).
أما في أستراليا فتعرف بإسم " باناراميتي أرت."
وظهرت الأبجدية مؤخرا في اليمن في الآونة الأخيرة في اليمن، حيث كان منحوتة بخط جميل مرتبط بإمبراطورية سبأ وملكتهم بلقيس "ملكة سبأ".
الحروف الأبجدية من المفهوم الآن أنها مرتبطة باللغة الحميرية القديمة- اللسان العربي الجنوبي القديم من اللغات السامية الجنوبية القديمة- أو السبئية وقد ترجمت بنجاح باستخدام خوارزمية للغة الكنعانية القديمة . وهذه الحروف أو اللسان
ويسلم الكاتب بخطر واصفا اللغة المكتشفة ب "النقب القديم" أو "العبرية القديمة،"
وبالرغم من استخدام جذر اللغات السامبة في الترجمات. الأدلة من مخطوطات العصور القديمة سواء في الأمريكتين وأستراليا توحي أن هذه الجذور استخدمت قبل اللغة العبرية بآلالف السنين .
الكاتب ورفاقه اقترحوا استخدام اسم غير متحيز مثل " اللسان الأول،" لتجنب أي رابطة متحيزة بأشخاص معينين أو ثقافة أو عصر.
مضمون الترجمات، على الرغم من أنها لم تكتمل، تشير للثقافة العالمية والمعتقد الديني السائد المكرس لاله واحد ,
غالباً ما يرمز إليه بالكلمة "آل" أو "ئيل."
لكن بمزبد من التدقيق في نظام هذه اللغة يدل على أنها تواجدت في انحاء العالم .
الأدلة الفوتوغرافية معروضة هنا، و يتم نشر ترجمات جاري اعدادها من "بعثة فيوزوني" في أيار/مايو 2000 التي عادت إلى كولورادو واوكلاهوما وبعثة اليمن عام 2001.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق