24‏/8‏/2011

تفجير نووي في شبكة الانفاق العسكرية الواسعة الواقعة بين واشنطن العاصمة ودنفر .

 

Russia Reports Nuclear Explosions Hit Vast US Military Tunnel Network

24 أغسطس 2011

تقرير  مرعب يدور في مقر مديرية الاستخبارات  الاجنبية العسكرية تم تعميمه في الكرملين اليوم تقول أن على مدى ما يقرب من 36 ساعة شهدت أحد الأنفاق العسكرية السرية  المعقدة والتي شيدت بواسطة القوة الجوية الامريكية على مدى قرابة 45 عاما والذي محصور استخدامه على وكالة المخبارات المركزية الامريكية CIA  قد شهد انفجاران نوويان قويان في كولورادو وفيرجينيا .

image

ووفقا لهذا التقرير، بدأ هذا الهجوم النووي والذي  لم يسبق له مثيل مساء يوم 22 آب/أغسطس، عندما اضطرو لتخفيف ضغط الجوي لأحد الأنفاق الموجودة في قاعدة ماكديل الجوية في تامبا فلوريدا،  مما فتح  المجال أمام  ملايين الاقدام المكعبة للخروج في الجو .

وقد تم الابلاغ عن هذا الصوت الغريب من قبل المشجعين والذين سمعوه أثناء  حضورهم  لعبة بيسبول التي كانت مقامة في ميدان تروبيكانا قرب ماكديل، إلا أن مسؤلون أمريكيون نسبو سر الضوضاء لخلل في النظام الصوتي للمعلب؟

من هنا يمكنك سماع الصوت

 

إلا المهندسين الروس على دراية جيدة بهذا الصوت الفريد ,  حيث أنهم يعملون بشكل محموم للانتهاء من أعداد

 5,000 وحدة من المخابئ الواقية من القنابل والتي  أمر بوتين رئيس الوزراء هذا الربيع ببنائها والتي ستكتمل بحلول نهاية عام 2012 الماضي.

كما أن المهندسون الروس كانوا قادرين على تميز الصوت حيث تكرر هذا الصوت الفريد حينما دعو إلى أوكرانيا للتنفيس عن عدد من الانفاق العميقة والتي أمتلئت بالغازات السامة مما أدى لمقتل ثلاثة أشخاص بالقرب من كييف  , وأكدوا بانه نفس الصوت المرصود في مبارة البيسبول .

الصوت المسجل في أوكرانيا

في غضون ساعات قليلة من تنفيس هذا النفق الواسع و  وحسب التقرير، تم تفجير جهاز نووي في المحطة الغربية، الواقعة بالقرب من كولورادو ترينيداد ثم حدث الانفجار الثاني بعد ما يقرب من 12 ساعة في وقت لاحق في المحطة الشرقية قرب كولبيبر فرجينيا، وكلاهما تسبب في الزلازل القوي الذي شعر بها عشرات ملايين الأمريكيين.

 

التتمة "ترجمة آلية "

غير معروف للغالبية العظمى من الشعب الأميركي أن شبكة النفق عسكرية ضخمة شيدت منذ أوائل عام 1960 تحت أراضيهم و قد كلفت ما يقدر 40 تريليون دولار ومع استثناء من هذا الهجوم يدل على لا من الانحسار.

لقد التقطت الصورة المعروفة فقط أحد من ضخمة "سلاح الجو الأميركي" مملة الآلات المستخدمة في بناء هذا النفق واسعة معقدة "جبل الجمجمة قليلاً" في نيفادا في كانون الأول/ديسمبر 1982[انظر أسفل الصورة]وهو شبيه في تصميم تلك المستخدمة لبناء كونيل بين إنكلترا وفرنسا.

وقد جمعت خرائط لهذه الإنفاق، وقواعد السرية المرتبطة بهم، على مر السنين بالعديد من الباحثين المستقلين جنبا إلى جنب مع قوائم من مواقعها المحتملة.

جاء في هذا التقرير يجرون النفق المحددة التي تعرضت لهذه الأجهزة النووية، التي تستخدمها وكالة المخابرات المركزية أثناء نقل مقارها وجميع ممتلكاتهم من مواقعها لانغلي فرجينيا إلى قاعدتهم الجديدة الموجودة في دنفر كولورادو التي كانت بدأت في عام 2005 لأسباب لا تزال غير كاملة أوضح.

المضاربة يجرون أن توقيت هذا الهجوم في ضرب المحطة الغربية أولاً، ثم الشرقية، كان أكثر من المحتمل أن يعني "اعتراض وتدمير" مهما كانت السي أي أية تسير حاليا من خلال هذا النفق من لانغلي في دنفر.

أكثر إثارة للاهتمام أن نلاحظ أن هذا الهجوم يأتي ما يقرب من عقد من الزمان إلى اليوم بعد 11 سبتمبر 2011 الحرب الداخلية بين السي أي أية والمؤسسة العسكرية الأميركية التي هطلت الأمطار الدمار إلى أمريكا، ومن ثم في العالم، ولكن المعركة الأخيرة التي لم قاتل، أو فاز بأي من الجانبين.

إلى ماذا ستكون النتيجة النهائية لهذا الكفاح تيتانيك فليس في عملنا مع العلم، غير أن يشير إلى أنه عندما تصطدم القوتين قوية مثل هذه، وكما فعلت مرات عديدة في الماضي، نهاية الخاسر النهائي حتى يجري الشعب الأمريكي الذي فرحة في الجهل التام بما يحدث حولها لا يزال اذهال العالم بأسره.

24 أغسطس 2011 الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة جميع الحقوق محفوظة. منح الإذن باستخدام هذا التقرير في مجمله بموجب شرط مرتبط العودة إلى مصدرها الأصلي في WhatDoesItMean.Com.

[ملاحظة الطبعة: خدمات الحكومات الغربية والمعلومات الاستخبارية بنشاط الحملة ضد المعلومات الواردة في هذه التقارير حتى لا تؤدي إلى ترويع المواطنين حول العديد من التغييرات الأرض كارثية والأحداث القادمة، موقفا الأخوات فال سورتشا يعارض بشدة في الاعتقاد بأن كل البشر الحق في معرفة الحقيقة. سبب صراعاتنا البعثات مع تلك الحكومات، لم الردود على وكلائها ضدنا حملة التضليل الإعلامي منذ أمد بعيد/التوجيه الخاطئ تهدف إلى مصداقية والتي يتم تناولها في التقرير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق