تنبيه ^^
لا نتفق مع كثير مما نقل في التقرير ولكن ننقله كما ورد ليستفيد القاريء العربي أينما كان , ولنعلم فيما يفكر فيه الطرف الاخر من العالم وما يخطط له قادة الشر وما يتناقله في مخابراتهم …
في تقرير مثير للقلق أعده أليكسي ماسلوف الممثل العسكري الأقدم من البعثة الدائمة لروسيا إلى حلف الناتو .
ذكر بأن القيادة في أمريكا اخطرت نظيرتها في روسيا - بناء على اتفاقية ضبط التلسح النووي الموقعة بين البلدين والتي تلزم كل منهما القيام باخطار الدولة الاخرى في حال القيام بتدريبات مماثلة دون إلزام للدولة بالإفصاح عن الاسباب الداعية لذلك - قيامهم بتدريبات عسكرية طارئة من الدرجة الثانية القصوى DEFCON حيث لها خمس درجات الدرجة الخامسة وتعني حالة سلم والدرجة ! وتعني حالة حرب وحاليا هم في الدرجة الثانية حسب الموقع التالي والتي تعني زيادة استعداد القوات لحالة حرب وأن كل الاجهزة المعنية والافراد المعنيين بهذه الحرب قد تلقو الاخطار بالاستعداد لاحتمال حرب وأن وقت وتفاصيل الحرب قد تم اصدارها - والذي ستتم بحضور الرئيس أوباما في 27 سبتمبر بدنفر.-
الجنرال ماسلوف أعرب عن قلقه إزاء زيادة وتصاعد مثل هذه التدريبات في الآونة الأخيرة وعلاقته بتقرير سابق تم اعداده عن حدوث تفجير نووي في شبكة الانفاق العسكرية الواسعة الواقعة بين واشنطن العاصمة ودنفر .
المهم هو ملاحظة أن نظام بوش بعد وقت قصير من الهجمات المدمرة التي وقعت لأمريكا في 11 سبتمبر 2001، ت قام يعسكرة السي أي أية وذلك بوضع المدير السابق بـ"سلاح الجو الأميركي مايكل هايدن كمدير للسي أيه إيه الذي خدم حتى فبراير، 2009 عندما استبدله أوباما بضابط المخابرات في الجيش الامريكي السابق ليون بانيتا ليشغيل منصب مدير أقوى وكالات الاستخبارات العالمية . بعد تقريبا أسبوع من الانفجار الذي حصل في الانفاق العسكرية تسلم الجنرال ديفيد بيتراوس المسؤولية في وكالة المخابرات المركزية.
مخاوف نظام كل من بوش وأوباما فيما يتعلق بوكالة المخابرات المركزية بسبب التواطؤ في هجمات 11 سبتمبر 2001 على أمريكا و الاستفادة من شبكة القاعدة الإرهابية التي كان يترأسها الأصولي أسامة بن لادن، المعروف بالاسم الحركي تيم عثمان والتي اشتركت فيها كل من باكستان خلال الاستخبارات الباكستانية ISI وبتمويل من الأسرة المالكة السعودية .
المهم هو ملاحظة أن أجهزة الاستخبارات الروسية كانت على علم منذ فترة طويلة بعملية المخابرات المركزية الأمريكية والباكستانية " تيم عثمان " وذلك بعد أن تم اختراقها عن طريق عميل الـ FSB فيكتور بوت – المعروف بتاجر الموت وأخطر رجل في العالم - والذي قام بتسليم كل من مارفن بوش الشقيق الأصغر للرئيس جورج بوش و فيرت ولكر ابن عم جورج بوش ما يقرب من 15 طناً من المتفجرات الروسية البلاستيكية PVV 5A التي استخدمت لإسقاط مبني مركز التجارة العالمي.
وفي تقرير بتاريخ 1 سبتمبر 2010 تحت عنوان
US-Russia Bidding War For 9/11 “Merchant Of Death” Reaches $20 Billion
وبالنسبة لمارفين بوش و فيرت ولكر الثالث من المهم ملاحظة أنه في الوقت الذي حدثت فيه هجمات 9/11 كان كلاهما مديرين في شركة الأمن الأمريكية المسماة ستراتيسيك (المعروفة رسميا باسم سيكوراكوم) و التي منحت عقدا قيمته 8.3 مليون دولار للمساعدة في توفير الأمن لمركز التجارة العالمي، والتي قامت بإغلاق النظام الأمني للأبراج لمدة 36 ساعة في نهاية الأسبوع السابق للهجمة على مركز التجارة العالمي لترقية النظام الامني .
وقد انتاب بوت الاستغراب حول حاجة عائلة بوش للمتفجرات الروسية من أجل تحديث النظام الامني لبرج مركز التجارة فقام مارفن بوش بدعوته إلى نيويورك لمشاهدة العرض الكبير ولم يرفض بوت العرض وبالفعل سافر إلى نيويورك حيث التقى بعملاء بوش من الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ (FEMA),والذين كانوا مصادفة يقومون بعملية تدريب على الطوارئ في صباح 11 سبتمبر والتي سرعان ما تحولت إلى عمليات حقيقية .
وقد تم اعطاء بوت بطاقة مرور من الاجهزة الفيدرالية والتي سهلت مروره إلى مركز التجارة العالمي دون أي عوائق عقب الهجمات في ذلك اليوم حيث أعطي أوراق اعتماد وبدلة فيدرالية
وقد تم تحديد القناة الوصل الرئيسية للمملكة العربية السعودية وتمويل عملية "تيم عثمان"- حسب قول بوت- في تقاريره للـ FSB عبر عبدالعزيز الحجي !! وزوجته عنود الأبنة الكبرى لملك المملكة العربية السعودية واللذان كانا يعيشان في ساراسوتا ( فلوريدا ) والذان تركا ممتلكاتهم و سافرا قبل أيام فقط من هجمات 11 سبتمبر .
وقد قام مكتب التحقيقات الفيدرالي سريعا بنفي أي اتصال بين حجي والخاطفين السعوديون !! والاكثر من غريب أن – وهو ما يضيفه بوت – بأن جميعهم قد سجلت زيرتهم لهم قبل أيام من وقوع الحادث !!
من المهم ملاحظة الاتصال بين وكالة المخابرات المركزية الامريكية والباكستانية والسعودية في هجمات 11 سبتمبر .
وعودة على التدريبات التي تقام في دنفر بحضور أوباما وحيث يضيف ماسلوف محذرا بأن هذه التدريبات لم يسبق لها مثيل حيث يشير بأنها قد تكون مرتبطة بتهديدات ضد الولايات المتحدة من إسرائيل و المملكة العربية السعودية !! وتصويت الأمم المتحدة الاسبوع القادم حول قيام دولة فلسطينية ؟ !
حيث قام السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة، الأمير تركي الفيصل بتحذير أوباما من أن استعمال الفيتو ضد إقامة دولة فلسطينية يعني المملكة العربية السعودية لن تعد قادرة على التعاون مع امريكا بنفس الوضيعة السابقة يعد ستكون قادرة على التعاون مع أمريكا في بنفس الطريقة السابقة وفرص نشوب حرب أخرى في المنطقة قد تصبح مؤكدة .
كما أننا قد حذرنا في 28 أيار/مايو في تقرير بعنوان أوباما يتعهد بشن حرب على السعودية في الصيف خلال قمة الثمان و تقرير بتاريخ 23 يونيو بعنوان تحذير من هجوم نووي وشيك على الولايات المتحدة مع اقتراب الحرب على السعودية و تقرير بعنوان روسيا توافق سرا على الحرب التي ستشنها أمريكا على السعودية و تقرير بعنوان تسريبات من CIA و MI6 و مصادر مقربة من أسرة روتشيلد تؤكد نية USA شن حرب على السعودية .
خطط الولايات المتحدة لشن حرب عالمية شاملة كل هذا يجعلنا ننتظر الشرارة التي ستشعل الفتيل .
إذا تم تعيين تاريخ اندلاع هذا "الشرارة" في 27 أيلول/سبتمبر عندما سيكون أوباما في دنفر , فليس لدينا أخبار مؤكدة عن هذا . و‘ذا ربطنا ذلك بانتقال الـ CIA منذ 2005 إلى دنفر تحت مطار غامض ذو اللوحات السريالية الغريبة التي تصور الموت والدمار وعمليات الموت الجماعي ورسومات نهاية العالم , كل هذا يجعلنا نتسائل من في الحقيقية يدير بالفعل الولايات المتحدة الأمريكية
من هنا يمكنك التعرف أكثر على مطار دنفر و الأسباب التي من أجلها تدور حوله الشبهات .
وعندما تكون هذه المعلومات مقترنة بحقيقة أن 27 أيلول/سبتمبر أحد أهم التواريخ في التاريخ الأمريكي لأن في ذلك التاريخ، في 1777، بعد أن استولت القوات البريطانية فيلادلفيا، أصبحت جامعة لانكستر، ولاية بنسلفانيا كابيتول الولايات المتحدة أن يوم واحد، المرة الأولى من هذه شيء حدث في كل هذا تاريخ الأمم.
والغريب أيضا أن كبار المسؤولين والعلماء في ناسا سيكونون متواجدين هناك أيضا في ذلك التاريخ وهو التاريخ الذي سيكون فيه مذنب الينين في محاذاة بين القمر الارض والشمس مع الاعتقادات التي تشاع عن كونه مسؤل عن كوارث زلزالية و موجات مدية , كل ذلك يجعل الشخص في حيرة من أمره عن حقيقة ما يجري في دنفر ويتم الاستعداد له .
حيز في محاذاة يخشى مع الأرض والشمس والقمر مع العديد من الاعتقاد عطف هذه هي المسؤولة عن كارثة الزلازل وموجات المد، وجميعها تقريبا من وكالة ناسا لكبار المسؤولين والعلماء سيكون في دنفر في ذلك التاريخ أيضا، واحد يمكن أن يكون له ما يبرره الحيرة للكثير من المعاني بهذه الأحداث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق